نفى باحثون من جامعة كنتاكي الأميركية، أن يكون حرص الأم على تقديم رضاعة طبيعية لمولودها سبباً في الإصابة بحالات ترهل الثدي.
وقال الدكتور براين رينكر، جراح التجميل والباحث في الدراسة، إنه يجب طمأنة الأمهات بأن إرضاع الطفل من الثدي ليس ذا آثار سلبية على مظهره.
ولا تزال كثيرات من الأمهات يرين أن إرضاع الطفل من الثدي هو السبب في حصول حالة ترهله، ما يدفع بعضهن إلى إرضاع الطفل بالحليب المُصنع للحفاظ على قوام الثدي.
وتلجأ كثيرات منهن إلى الوسائل الجراحية، أو ما يُسمى عملية شد الثدي لتعديل قوام الثدي، وذلك دون إدراك أن ثمة نجاحاً متفاوتاً في تحقيق العملية تحسيناً لشكل الثدي، ومحدودية زمنية لجدوى هذه الوسيلة العلاجية في استمرارها تحسين منظر وشكل الثدي.
والملاحظ أن ترهل الثدي يُصيب غالبية النساء في مرحلة ما من العمر، خاصة مع التقدم في العمر أو نتيجة للحمل، لكن ثمة مؤشرات قوية على أن التغذية الطبيعية الجيدة، والمحتوية على الخضار والفواكه الطازجة، والمحافظة على وزن معتدل للجسم وتجنب تكرار الارتفاعات والانخفاضات الشديدة فيه، خاصة لدى الفتيات الصغار والشابات، عوامل مهمة في تقليل احتمالات الإصابة بالترهل في الثدي.
وقال الدكتور براين رينكر، جراح التجميل والباحث في الدراسة، إنه يجب طمأنة الأمهات بأن إرضاع الطفل من الثدي ليس ذا آثار سلبية على مظهره.
ولا تزال كثيرات من الأمهات يرين أن إرضاع الطفل من الثدي هو السبب في حصول حالة ترهله، ما يدفع بعضهن إلى إرضاع الطفل بالحليب المُصنع للحفاظ على قوام الثدي.
وتلجأ كثيرات منهن إلى الوسائل الجراحية، أو ما يُسمى عملية شد الثدي لتعديل قوام الثدي، وذلك دون إدراك أن ثمة نجاحاً متفاوتاً في تحقيق العملية تحسيناً لشكل الثدي، ومحدودية زمنية لجدوى هذه الوسيلة العلاجية في استمرارها تحسين منظر وشكل الثدي.
والملاحظ أن ترهل الثدي يُصيب غالبية النساء في مرحلة ما من العمر، خاصة مع التقدم في العمر أو نتيجة للحمل، لكن ثمة مؤشرات قوية على أن التغذية الطبيعية الجيدة، والمحتوية على الخضار والفواكه الطازجة، والمحافظة على وزن معتدل للجسم وتجنب تكرار الارتفاعات والانخفاضات الشديدة فيه، خاصة لدى الفتيات الصغار والشابات، عوامل مهمة في تقليل احتمالات الإصابة بالترهل في الثدي.